-
محمد جابر لحظة تسجيله هدفاً للاتحاد فى مرمى الزمالك
صرفت إدارة نادى الاتحاد النظر عن التعاقد مع أحمد بلال، مهاجم الأهلى، بسبب مغالاته فى شروطه المالية، ورفضه جميع المحاولات للتنازل عن شرط الـ١.٥ مليون جنيه فى الموسم.
وفى السياق ذاته، فشلت المفاوضات مع عمرو سماكة، لاعب وسط الترسانة، بسبب اشتراط اللاعب الحصول على مليون و٢٠٠ ألف جنيه فى الموسم.
كان اللاعب قد أبدى موافقته فى وقت سابق على الانضمام لصفوف الاتحاد مقابل مليون جنيه فى الموسم عقب وساطة محمد حسيب، مهاجم الترسانة، والاتحاد سابقاً، لكن موقفه تغير أثناء الجلسة التى عقدها معه هشام التركى، عضو المجلس، فى أحد فنادق الإسكندرية واستمرت حتى الساعات الأولى من صباح أمس الأول، حيث قام برفع المبلغ إلى مليون و٢٠٠ ألف جنيه،
وأشار إلى أنه تلقى عرضاً بالمبلغ نفسه من نادى بتروجيت، فيما عرض التركى عليه مليون جنيه فى الموسم، على أن يتحمل الـ٢٠٪ قيمة الضرائب!
وفى الإطار ذاته، أبدى أسامة حسن، لاعب وسط الزمالك، موافقة مبدئية على الانضمام لصفوف الفريق، ومن المنتظر أن يعقد جلسة مع مسؤولى النادى بعد غد «الأربعاء» عقب عودته من السعودية، حيث يؤدى مناسك العمرة لبحث شروطه المالية وإنهاء إجراءات التعاقد رسمياً.
من جهة ثانية، طالب محمد ناجى «جدو»، مهاجم الفريق، إدارة النادى بالموافقة على رحيله عقب تلقيه عرضاً من الزمالك، إضافة إلى عرض آخر من أحد الأندية الخليجية.
كان اللاعب قد أجرى اتصالاً بهشام التركى، طالبه فيه بالتوسط لإقناع زملائه فى المجلس بالموافقة على رحيله لتأمين مستقبله على الصعيد المالى، خصوصاً أن قيمة عقده لا تتناسب مع مستواه.
من جهته، أكد التركى أن إدارة النادى لن تتنازل عن الاستغناء عن اللاعب بأقل من ١٠ ملايين جنيه.
من جانب آخر، أبدى طه بصرى، المدير الفنى للفريق الكروى الأول، استياءه من عدم قيام مسؤولى اتحاد الكرة بتحديد موعد انطلاق مسابقة الدورى حتى الآن، وقال: لا أستطيع أن أحدد موعد بدء فترة الإعداد للموسم الجديد فى ظل غموض موعد انطلاق المسابقة، وأشار إلى أنه كان يرغب فى بدء فترة الإعداد فى ١٥ يونيو الجارى.
وقال بصرى إنه لا يمانع فى عودة محمود سمنة، مدافع بترول أسيوط، لصفوف الفريق، وأضاف: عندما قمت بالاستغناء عن اللاعب فى بداية الموسم المنقضى لم يكن بنفس مستواه حالياً، فضلاً عن أنه كان هناك اتجاه قوى فى ذلك الوقت للتعاقد مع بشير التابعى، وأضاف: أبواب الفريق مفتوحة للاعب طالما أنه استعاد بريقه.
وحول موقفه من محمد صلاح، لاعب الوسط، عقب التجديد لمحمود شاكر، قال بصرى: أنا متمسك ببقاء محمد صلاح فى صفوف الفريق، لكننى لن أمانع فى رحيله إذا تم ذلك فى إطار صفقة مقايضة مع لاعب من ناد آخر، ولن أوافق على رحيله دون استبداله بلاعب آخر فى نفس مركزه.
يذكر أن اللاعب تلقى عرضاً مؤخراً من الإنتاج الحربى عن طريق أحد وكلاء اللاعبين ولم تأخذ المفاوضات شكلها الرسمى.
وأكد بصرى أنه لم يطالب بالاستغناء عن خدمات عبدالحميد حسن، مهاجم الفريق، كما تردد، وقال: كيف أطالب بالاستغناء عن لاعب قام بتجديد عقده مع رئيس النادى وحصل على مقدم عقد، فضلاً عن أن اللاعب قام باستئذانى قبل الجلوس مع رئيس النادى للتجديد ولم أمانع، فكيف أتراجع عن موقفى الآن؟!
ولابد أن يعلم اللاعب بأن المرحلة المقبلة تتطلب نظاماً معيناً، ولن أسمح له بتكرار سيناريو ليلة مباراة الشرطة فى الجولة قبل الأخيرة فى الموسم المنقضى، عندما حمل حقيبته وهدد بالرحيل من الفندق وذلك لعدم حصوله على مستحقاته المالية، مؤكدا أنه لن يسمح لأى لاعب بالخروج عن النص مهما كانت الأسباب فى ظل رغبته فى المنافسة على مركز متقدم الموسم المقبل.
محمد جابر لحظة تسجيله هدفاً للاتحاد فى مرمى الزمالك
صرفت إدارة نادى الاتحاد النظر عن التعاقد مع أحمد بلال، مهاجم الأهلى، بسبب مغالاته فى شروطه المالية، ورفضه جميع المحاولات للتنازل عن شرط الـ١.٥ مليون جنيه فى الموسم.
وفى السياق ذاته، فشلت المفاوضات مع عمرو سماكة، لاعب وسط الترسانة، بسبب اشتراط اللاعب الحصول على مليون و٢٠٠ ألف جنيه فى الموسم.
كان اللاعب قد أبدى موافقته فى وقت سابق على الانضمام لصفوف الاتحاد مقابل مليون جنيه فى الموسم عقب وساطة محمد حسيب، مهاجم الترسانة، والاتحاد سابقاً، لكن موقفه تغير أثناء الجلسة التى عقدها معه هشام التركى، عضو المجلس، فى أحد فنادق الإسكندرية واستمرت حتى الساعات الأولى من صباح أمس الأول، حيث قام برفع المبلغ إلى مليون و٢٠٠ ألف جنيه،
وأشار إلى أنه تلقى عرضاً بالمبلغ نفسه من نادى بتروجيت، فيما عرض التركى عليه مليون جنيه فى الموسم، على أن يتحمل الـ٢٠٪ قيمة الضرائب!
وفى الإطار ذاته، أبدى أسامة حسن، لاعب وسط الزمالك، موافقة مبدئية على الانضمام لصفوف الفريق، ومن المنتظر أن يعقد جلسة مع مسؤولى النادى بعد غد «الأربعاء» عقب عودته من السعودية، حيث يؤدى مناسك العمرة لبحث شروطه المالية وإنهاء إجراءات التعاقد رسمياً.
من جهة ثانية، طالب محمد ناجى «جدو»، مهاجم الفريق، إدارة النادى بالموافقة على رحيله عقب تلقيه عرضاً من الزمالك، إضافة إلى عرض آخر من أحد الأندية الخليجية.
كان اللاعب قد أجرى اتصالاً بهشام التركى، طالبه فيه بالتوسط لإقناع زملائه فى المجلس بالموافقة على رحيله لتأمين مستقبله على الصعيد المالى، خصوصاً أن قيمة عقده لا تتناسب مع مستواه.
من جهته، أكد التركى أن إدارة النادى لن تتنازل عن الاستغناء عن اللاعب بأقل من ١٠ ملايين جنيه.
من جانب آخر، أبدى طه بصرى، المدير الفنى للفريق الكروى الأول، استياءه من عدم قيام مسؤولى اتحاد الكرة بتحديد موعد انطلاق مسابقة الدورى حتى الآن، وقال: لا أستطيع أن أحدد موعد بدء فترة الإعداد للموسم الجديد فى ظل غموض موعد انطلاق المسابقة، وأشار إلى أنه كان يرغب فى بدء فترة الإعداد فى ١٥ يونيو الجارى.
وقال بصرى إنه لا يمانع فى عودة محمود سمنة، مدافع بترول أسيوط، لصفوف الفريق، وأضاف: عندما قمت بالاستغناء عن اللاعب فى بداية الموسم المنقضى لم يكن بنفس مستواه حالياً، فضلاً عن أنه كان هناك اتجاه قوى فى ذلك الوقت للتعاقد مع بشير التابعى، وأضاف: أبواب الفريق مفتوحة للاعب طالما أنه استعاد بريقه.
وحول موقفه من محمد صلاح، لاعب الوسط، عقب التجديد لمحمود شاكر، قال بصرى: أنا متمسك ببقاء محمد صلاح فى صفوف الفريق، لكننى لن أمانع فى رحيله إذا تم ذلك فى إطار صفقة مقايضة مع لاعب من ناد آخر، ولن أوافق على رحيله دون استبداله بلاعب آخر فى نفس مركزه.
يذكر أن اللاعب تلقى عرضاً مؤخراً من الإنتاج الحربى عن طريق أحد وكلاء اللاعبين ولم تأخذ المفاوضات شكلها الرسمى.
وأكد بصرى أنه لم يطالب بالاستغناء عن خدمات عبدالحميد حسن، مهاجم الفريق، كما تردد، وقال: كيف أطالب بالاستغناء عن لاعب قام بتجديد عقده مع رئيس النادى وحصل على مقدم عقد، فضلاً عن أن اللاعب قام باستئذانى قبل الجلوس مع رئيس النادى للتجديد ولم أمانع، فكيف أتراجع عن موقفى الآن؟!
ولابد أن يعلم اللاعب بأن المرحلة المقبلة تتطلب نظاماً معيناً، ولن أسمح له بتكرار سيناريو ليلة مباراة الشرطة فى الجولة قبل الأخيرة فى الموسم المنقضى، عندما حمل حقيبته وهدد بالرحيل من الفندق وذلك لعدم حصوله على مستحقاته المالية، مؤكدا أنه لن يسمح لأى لاعب بالخروج عن النص مهما كانت الأسباب فى ظل رغبته فى المنافسة على مركز متقدم الموسم المقبل.